المدونات

ما الفائدة من تكوين عادات جيدة؟
لما كان “فورست جمب” يمشي، والدعامات على ساقيه، مع صديقته “جيني”، تنمر عليه بعض الصبية وضايقوه بألسنتهم. لحظتها، صاحت

لا تهدر أزمة جيدة
منذ عام، كتبت مدونة عنوانها “ماذا لو حلقت عاليا”، وصدّرت المدونة بمقولة هي “تكمن المشكلة في ظنّك أنه لا يزال

كن ممتناً
“لو أن أحدهم منحك كتاباً يروي قصة حياتك.. فهل ستقرأه حتى نهايته؟” يخطر لي هذا السؤال كلما قرأت كتاباً مشوقاً

ماذا لو حلّقتَ عالياً؟
“تكمن المشكلة في ظنّك أنه لا يزال أمامك متسع من الوقت”. لنتأمل معاً هذه العبارة الشهيرة لوهلة من الزمن. نؤجل

كن مطمئنا
شعرتُ منذ بضعة أيام أن شمس العام 2018 على وشك المغيب، لهذا شرعتُ في التفكير في هذا العام الذي على وشك الانتهاء، والذي مع مروره بسرعة الطيف، إلا أن الكثير جداً من الأحداث وقعت فيه. لقد كان هذا العام سنة حافلة ومزدحمة بالفعل، حدثت فيه الكثير من الأمور طالت جميع أبعاد حياتي تقريباً، لا سيما الشخصية منها والمهنية، مررت فيها بخيبات وحققت فيها إنجازات، شعرت فيها بلحظات من السعادة وتألمت فيها من لحظات أخرى للحزن والتعاسة، مع ذلك فأنا ممتن لهذه الأخيرة كونها أحداثاً حياتية تجعلك تدرك أنك لا تخشى أن تشرب من كأس الحياة حتى الثمالة، لأن الحياة تمرّ كلمح البصر، وإن لم نوليها اهتمامنا وتركيزنا، ستتركنا وتخلّفنا ورائها.

لو كان عمري 30 عاماً
بينما كنت أُجري مقابلة مع إحدى المرشحات لشغل وظيفة في القسم الذي أُديره، سألتها أين تجد نفسها في